في زمن و بعد بعيدين، كانت هناك ممالك مختلفة، كل مملكة تنفرد عن الأخرى بالقوى الخارقة الموهوبة لها.
كان السلام و التعايش رمز الانسجام بينهم، حتى أن بعد القبائل كانت تدمج بين القوى و تطورها لاكتشاف مهارات جديدة. لكن هذا لم يمنع وجود الخائنين الذين يريدون التمرد و السيطرة على العالم كله. لم يسلم أي قرن على مدى الوجود الكوني من الأنانية و الجشع. و هنا تبدأ الأسطورة بين الخير و الشر. في وسط الخراب و الدمار و أيضا في مرحلة الطمأنينة و الازدهار.. لطالما غير القدر الأحداث، يمجد بعضها و يدنس الأخرى، و هذا ما يجعل التوازن حقيقيا.
لمحة عن الأسطورة
في مملكة السحرة.. كان الجمال سر الخلود الأبدي
في مملكة الصالحين.. كانت الحكمة مفتاح النجاة
في مملكة الشياطين.. الظلام هو سبب التمكن من المقاومة
في مملكة الملائكة.. النور كان كافيا للتحليق بالأجنحة بين السحاب
في مملكة الموسيقى.. النغمات هي مخدر العقول
في مملكة الطبيعة.. الأرض و المحيط هما الموطن الأم
في مملكة العبيد.. التعاسة كانت تقيد أنفس المحكوم عليهم بالعذاب السرمدي
و كانت أيضا هناك ممالك أخرى ثانوية الحضور في الأسطورة.
إن التمعن في قوى الممالك التي سبق ذكرها يضعنا داخل تعجب حول العلاقات بينهم
الحب و الكره ثم الانتقام.. سلسلة الأحداث، فترقبوا الأجزاء المشوقة للأسطورة قريبا.
Written by : Hajar Belhachmi

Thriller 🥰🥰🥰
ReplyDeleteYes , I hope you are excited for next parts
DeleteNice one ��
ReplyDeleteIt is nice to hear that 🥰
Deleteجميل
ReplyDelete