إنها عبارات بدون معنى تراودني ، ذات نفس المعنى تترد ، كانت مجرد مواساة بائسة في حاجة للارتقاء إلى السلوان ثم للإحساس
أما عباراتي فكانت هي الأخرى يتيمة التناظر ، تنفر منها كلمات التبني من قاموس الكمال ، إن التباب فصل من فصول كتابي
التتوق لخطابات تعترف بالعجز على إدراك خفايا تلك الإنفرادية الوحيدية للبعض ، انعدام التوال الروحي
لقد كانت غرابة حقيقة تتجول مع المألوفات الرائجة ، كالجليد الذي يلوم النار على عدم اشتعالها على المساحات المتجمدة
لم ترغب المألوفات في مصافحة الغرابة ، إن موقد النار لم يتكيف على قساوة البرودة ، يا لها من مخالطة عقيمة
تحت ظل الشجرة الجهنمية ، سقطت ورقة بيضاء و اخرى وردية ثم برتقالية و تليها حمراء ، الإختلاف كان و لازال أساسا طبيعيا
على كل ورقة كتبت قصة لها عبرة مهما كانت قصيرة أو متكررة الأحداث ، فليقرأ كل واحد قصة الأخر قبل فصل الخريف .
Written by : Hajar belhachmi

الإختلاف كان و ديما غادي يبقا شي حاجة عادية و طبيعية
ReplyDeleteWell said
You got it
DeleteVery nice my dear
ReplyDeleteThank you a lot my Uncle 😊⚘
DeletePerfect..keep going
ReplyDeleteHappy to hear that
Deleteأبدعت
ReplyDeleteجد فخورة بك
شكرا صديقتي العزيزة 😍
DeleteCool keep it up
ReplyDeleteThank you ⚘
DeleteWow wow wow wow wow wow
ReplyDeleteVery good